فتح الرحمن بكشف ما يلتبس من القرآن (Q19431530)
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
كتاب في علوم القرآن
- فتح الرحمن بكشف ما يلتبس من القرآن
| اللغة | التسمية | الوصف | أسماء أخرى |
|---|---|---|---|
| العربية | فتح الرحمن بكشف ما يلتبس من القرآن |
كتاب في علوم القرآن |
|
| الإنجليزية | لم تُضف التسمية |
لا يوجد وصف |
بيانات
فتحُ الرحمن بكشف ما يَلْتبسُ في القرآن (العربية)
٠ مرجع
بسم الله الرحمن الرحيممُقدّمَة المؤلفِالحمد لله الذي نور قلوبَ العارفين بكتابِهِ العظيم، وأطلعهم على خبايا الزوايا بالبرهان القويم، والصلاةُ والسلامُ على خيرِ الأنام، وعلى آلِه وصحبِهِ البَرَرة الكرام.وبعد:فهذا مختصرٌ في ذكرِ آياتِ القرآنِ المتشابهاتِ، المختلفةِ بزيادةٍ، أو تقديمٍ، أو إبدال حرفٍ بآخر، أو غيرِ ذلك مع بيان سبب تكراره، وفي ذكر أنْموذجٍ من أسئلة القرآن العزيز وأجوبتها، صريحاً أو إشارةً، جمعتُه من كلام العلماء المحققين، ما فَتح اللَّهُ به من فيضِ فضلِهِ المتين، وسميته بـ: " فتحُ الرحمن بكشف ما يَلْتبسُ في القرآن ".واللهَ أسالُ أن ينفع به، ويجعله خالصاً لوجهه الكريم، وهو حسبي ونعم الوكيل. (العربية)
٠ مرجع
قوله تعالى: (الَّذِي يُوَسْوِسُ في صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الجِنَّةِ وَالنَّاسَ)أي يوسوس في قلوبهم، " مِنَ الجِنَّةِ وَالنَّاسِ " بيانٌ للشيطان الموسوس، فهو جني وإنسيٌّ كقوله تعالى " شَيَاطِينَ الِإنْسِ والجِنِّ ".واعتُرض بأن النَّاس لا يوسوسون في صدور النَّاس، إنما يوسوس في صدورهم الجنُّ، وأُجيب بأن النَّاس يوسوسون في صدور النَّاس أيضاً، بواسطة وسوستهم لهم، بمعنى يليق بهم في الظاهر، حتى تصل وسوستُهم إلى الصدور، والله أعلم." تَمَّتْ سُورَةُ الناس "وتم بعونه تعالى الكتاب، والحمد لله في البدء والختام. (العربية)
٠ مرجع
مُعرِّفات
وصلات الموقع
ويكيبيديا(١ وصلة واحدة)
ويكي الكتب(٠ : لا وصلات)
ويكي الأخبار(٠ : لا وصلات)
ويكي الاقتباس(٠ : لا وصلات)
ويكي مصدر(١ وصلة واحدة)
- arwikisource فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن